الثلاثاء، 1 يونيو 2010

( كزهر اللوز أو أبعد )

هناك 4 تعليقات:

dr.lecter يقول...

مات من غلبه الله يرحمه مافيش حد جه زيه

مصطفى عبدربــه يقول...

وفاته كانت مفاجئة رغم مرور وقت طويل نسبيًا

ولكن في النهاية يبقى درويش قامة سامقة في الشعر العربي

وأعتبر هذا الديوان أفضل أعماله على الاطلاق ،لأنه الديوان الأخير ويمثل قمة النضوج الشعري بالنسبة له ، وأنا أحبه بشكل خاص وقد قرأته ما يزيد عن 5 مرات !

ولك مني كل التحية يا صديقي

إبـراهيم ... يقول...

ديوانه الأخير:

لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي يا مصطفى ...

ـــــــــــــــــــ
كزهر اللوز حـالة خاااصة جدًا ورااائعة، ولكن أعتقد أنه قدم بعده "أثر الفراشـة" أيضًا، وكان رااائعًا كذلك

مصطفى عبدربــه يقول...

كتابات درويش في الديوان ده بالذات كانت شفيفة جدا وليها طابع خاص وحالة خاصة فعلا

أغلب الشعراء بيوصلوا لسن معين وبيفقدوا لمستهم بشكل ما ، وبيبدأوا يعيدوا كتابة القديم، والأمثلة كتيرة

اللي باستغربله فعلا
انه وقت كتابة الديوان كان عمره فوق الستين ، ورغم كده كان بيكتب بروح شاب في العشرين !

أثر الفراشة مكنش ديوان شعري بالمعنى المفهوم وحتى كمان كلمة " يوميات " أنا شايف إنها بعيدة عن مضمون الكتاب
قريته من فترة قريبة ولكن معجبنيش قوي ، أو يمكن أنا كنت مستني حاجة أفضل
ولكن فيه بعص القصائد والمقطوعات النثرية الجيدة

فعشان كده بأقول عليه الديوان الأخير..
بس
:)